حرب الرمال هو صراع مسلح نشب بين المغرب و الجزائر في أكتوبر من عام1963.. كان سببه أحمد بن بلة كأول رئيس للجزائروثاني رئيس محمد إبراهيم بوخروبة المعروف بالهواري بومدين واللدين بدورهما كانوا في صراع على السلطة في الجزائرالفتية التي تحررت من الاستعمار الفرنسي حديثا في دالك الوقت وتنتظر رئيسا شرعي للدولة ونشب الصراع بين القياديين الجزائريين على زعامة الجزائرأنداك لكن أحمد بن بلة الماكر ومن معه اخترعوا كدبة على أن المغرب هاجم الجزائروبأكدوبتهم الخطيرة هاته نشب بها حرب الرمال مع المغرب كغطاء لهم وحتى يتمكنوا من الاستلاء على السلطة في الجزائر والضغط على منافسيهم لأنهم في حالة حرب وبالفعل كانوا أول الروؤساء في الجزائر ومافعلوه بمنطقة المغرب العربي مازال متأثر بها اقتصاديا وسياسيا ومازالت علاقة شمال افريقيا متوثرة بعض الشئ من سياستهم الخجولة
عدة شهور من المناوشات الحدودية، الحرب المفتوحة اندلعت في ضواحي منطقة تندوف و حاسي بيضة ، ثم انتشرت إلى فكيك المغربية. توقفت المعارك في 5 نوفمبر، قامت الوحدة الإفريقية بإرساء اتفاقية لوقف نهائي لإطلاق النار في 20 فبراير 1964.
اما قضية اسر حسني مبارك على الاراضي المغربية فهي قصة معلومة حقيقية لا يعلمها عموم الشعب المصري الشقيق.
و دالك نظرا للتكتم الشديد من قبل النظام المصري عليها من جهة و ايضا لنهج النظام المصري تكتم على اخطاء النظام ككل من عهد جمال عبد الناصر الى الان.
ان محمد حسني مبارك عندما كان قائد سرب بالقوات الجوية أرسله جمال عبد الناصر الى الجزائر ليعرف متطلبات الجيش الجزائري من السلاح في حربه ضد المملكة المغربية ~في حرب الرمال~ وقد تم أسر محمد حسني مبارك رفقة ضباط ...في منطقة عين الشواطر أرفود بالمملكة المغربية وأهبطت طائرة حسني مبارك اضطرارية أرغموه القوات الملكية المغربية الباسلة و أسر هو ومن معه ولم يستطع انقاده البلد الدي أتو لمساعدته (عسكر المغرب ليس معه لا الضحك ولا اللعب) ثم أمر الجنرال أوفقير بنقله الى مراكش مع ضباطه
و ابان انعقاد القمة الافريقية في باماكو مالي في نفس السنة قام الملك الحسن الثاني بتسليم حسني مبارك و 2 من كبار الضباط المصريين الى الرئيس المصري،أهدا هو جمال عبد الناصر
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق