قرر مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين مقاطعة جريدة المصري اليوم إعلامياً و عدم التعاون معها أو الإدلاء بأية تصريحات لها أو إجراء أية حوارات معها حتى تلتزم الموضوعية والمهنية الواجبة؛ لأنها دأبت على تعمد نقل أخبار واتهامات كاذبة عن الإخوان وتعمدت تشويه صورة الجماعة ولم تلتزم المهنية فى العرض
وقد أكد الدكتور محمود حسين الأمين العام للجماعة أنه تم فى عدة مرات التنبيه على المشرفين على الجريدة بإلتزام الموضوعية ونشر توضيح حول المعلومات غير الصحيحة التى نشرتها وامتنعت الجريدة عن نشر هذا التوضيح وهذه الردود لتوضيح الحقائق
ليقوم مجدي الجلاد بندب القرار .. واعتباره بسبب آراء جريدته الحرة .. في حين نسي الجلاد في جملة ما نسي مما تعلمه عن الصحافة والإعلام الفارق بين الخبر والمقال .. فالمقال: [ملك صاحبه يقول فيه ما يشاء] أما الخبر: [فهو ملك القارئ عليه أن يلتزم المهنية والحياد في صياغته فضلاً عن صحة نقله] .. وهو ما يتضح من الخبر موضوع المشكله والمتسبب في الأزمة
..
http://www.almasryalyoum.com/node/467802
فهو قد اتهم قيادات الاخوان علناً بالتخابر مع إسرائيل في عنوان الخبر في حين خلا الخبر نفسه من أي اشارة لهذا الاتصال .. فالقضية إذن ليست قضية رأي كما يحاول الجلاد إيهامنا .. بل هي قضية أمانة مهنية وأخلاق عامة .. والمسألة ليست خلافاً في الرؤى, بل كذب وتدليس متعمد وتشويه فاضح
==================================================
السؤال هو: هل تصيدت الجماعة خطأ محرر الجريدة ؟؟؟ في حين كان الجلاد حامي حمى أعراض الإخوان كما يدعي ؟؟؟ وهل الخطأ الفادح في المقال انعكاساً لطبيعة أي عمل بشري, أم أن الجريدة استمرأت الكذب والتدليس وأصبح التشويه للخصوم جزءاً من سياستها التحريرية ؟؟؟ دعونا إذن نبدأ من البداية, لحظة التأسيس
لسنا من أنصار نظرية المؤامرة ولا نرمي الناس بالباطل .. وعليه فسنقوم بالفصل بين ما هو ثابت وما هو مشتبه به, فمن المشتبه أو المشبوه الدور الذي من أجله نشأت الجريدة .. وحقيقة تمويلها التي ستظل سراً لن يعرفه القارئ .. وهذا هو رأي فتوح الشاذلي في مقاله بجريدة الوفد: [المصري اليوم .. صحيفة مشبوهة تهدد وطناً جريحاً] كان ذلك عنوان المقال وتجدونه على الرابط التالي
http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=24346%3A%C2%BB%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%C2%AB-%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A8%D9%88%D9%87%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D9%88%D8%B7%D9%86%D8%A7%D9%8B-%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D9%8B&catid=28%3A%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA&Itemid=280#axzz1PTlhRVFq
وهذا أيضاً من المشتبه ولكن هذه المرة على لسان صحفيين من الجريدة تم فصلهم تعسفياً ويتحدث عن التمويل الأمريكي وستجدون المقال على الرابط التالي
http://www.e-socialists.net/node/6745
==================================================
أما الثابت فهو مؤسس جريدة المصري اليوم – صلاح دياب – ومالكها الأساسي وهو بالمناسبة محبوس حالياً في سجن طره على ذمة قضية شراكة مشبوهة مع صهر جمال مبارك واستيلاء على أراضي الدولة .. وبالطبع لن أجد لك رابطاً يتحدث عن الأمر من جريدة الجلاد صاحبة الآراء الحرة
http://www.dostor.org/crime/11/april/28/40897
إن لم يكن دياب من فلول النظام فمن يكون إذاً ؟؟؟ على الجلاد ألا يحدثنا عن معارضته للنظام .. إلا إن كان يعتقد أن جمال مبارك الذي امتدح انجازه للملف الإقتصادي وحجز له صوته مقدماً .. إن اعتبرنا جمال مبارك ليس من النظام إذاً يمكننا أن نرى أن الجلاد كان معارضاً شرساً للنظام, وبرؤية الرابط التالي ستتضح الصورة بشكل أفضل جدا
http://www.youtube.com/watch?v=NTjVpR2dQFo
الثابت الآخر: هو أن أحد ملاك أسهم الجريدة هو نجيب ساويرس, رجل الأعمال المقرب جداً من النظام والمرتبط معه بعلاقات إقتصادية متينة والمعروف بتوجهه العدائي تجاه التيارات الإسلامية, وهو أمر لا يخفى على أحد
==================================================
أول صدامات المصري اليوم بالاخوان مع إشعال الجريدة لقضية العرض الرياضي في الأزهر وتقديمها مقالاً برتبة بلاغ أمني في الاخوان المسلمين, ثم تبنيها للغة الخطاب الأمني وإصرارها على إستخدام التسمية الأمنية [ميليشيات الاخوان] لشحن وتعبئة الرأي العام وتهيئه الوضع لأقسى محاكمات عسكرية وجهت للجماعة شملت 40 من قيادات الإخوان المسلمين على رأسهم المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد الذي حظي ب7 سنوات بالإضافة لمصادرة أمواله, ولم نسمع حينها رأي الجلاد الذي يدعي أنه كان ضد المحاكمات العسكرية ووقف أمام إضطهاد الاخوان, بل على العكس تماما, لقد كان ذراع أمن الدولة في تشويه الجماعة
وتأمل هذا المقال, الذي خلط رأي الكاتب بتحقيقات النيابة بشكل درامي
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=48685
أما ما ادعاه الجلاد من وقوفه إلى جانب حق الإخوان في الوجود السياسي وعدم الحظر, فيكفينا تأمل عنوان هذا المقال: [عام غياب الاخوان المسلمين, وسحقهم أيضاً] – يقصد عام 2007 عام المحاكمات العسكرية التي كاد ينفطر لها قلب الجلاد الليبرالي لدرجة أن الشماته تكاد تقفز من عنوان المقال
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=88345
ولعل رسالة أ. د. محمود غزلان, للمصري اليوم في 3 مارس 2007 التي لم تنشرها, توضح ما كان يشعر به الإخوان اتجاه تقارير أمن الدولة الجاهزة التي ينشرها الجلاد
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=26730&SecID=0
بالاضافة لمحاولات مستميتة للوقيعة داخل الصف الاخواني, سنوضحها لاحقاً ونكتفي بهذه قبل الثورة, على الرابط التالي
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=237553
لاحظوا أن الدكتور أبو الفتوح لم يكن أصلاً مرشحاً لمكتب الارشاد حتى يتم إقصاؤه .. وانسحب بارادته
==================================================
اسمحوا لنا أن نقفز للثورة, لنجد أن في 18 يوماً, شهدت مصر مفارقات قد لا تتكرر في المائة عام المقبلة .. ففي الوقت الذي كان ينفي فيه الإخوان تصدرهم للموقف خوفاً على الثورة, وحين كانت بيانات الداخلية تؤكد أن من في الميدان ليسوا الا عناصر إخوانية لتبرر الضربة الأمنية, كان من الطبيعي أن يسير الإعلام المصري الرسمي على نفس المنوال, فحين كان هناك تامر من غمرة يؤكد أن الميدان به عناصر أجنبية, وتامر أمين من التلفزيون يؤكد أن الشباب الطاهر ترك الميدان, كان هناك تامر من المصري اليوم أيضاً في أصعب لحظات الثورة على الاطلاق يؤكد أن الميدان ليس فيه إلا الإخوان الجاحدين الذين رفضوا خطاب الرئيس في حين قبله شباب الثورة داعين إلى وقف التخريب الذي يصر عليه الإخوان
وقبل أن تقول أن فخ خطاب مبارك العاطفي سقط فيه إعلاميون كثر على رأسهم منى الشاذلي ويسري فودة وخالد صلاح ومعتز الدمرداش, دعني أخبرك أن المصري اليوم كتبت مقالها يوم 3 فبراير أي بعد موقعة الجمل ودماء الشهداء لم تجف, كان الجلاد يحرض على الاخوان وعلى الميدان حين بدا لوهلة أن الثورة في طريقها للأفول
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=286414&IssueID=2030
كذبة أخرى للجلاد وجريدته الحرة, فقد ادعى أن الشيخ محمد حسان هوجم في التحرير من قبل المتظاهرين, وهذا خبر من شأنه أن يثير غضب ملايين من محبي الشيخ ويطرح علامات استفهام عند محبيه تجاه هوية متظاهري التحرير, والشيخ حسان مذهول ولا يصدق أن هذا كتب في صحيفة يومية
http://www.kaokabi.com/watch?v=BehDWwnDvt4
حسناً نجحت الثورة إذاً رغماً عن أنف الجلاد وساويرس وصلاح دياب, وأتت الرياح بما لم يشتهي السفن, ولعل من السذاجة هنا أن نعتقد أن محاولات الجلاد وسايرس توقفت أو ستتوقف للقضاء على الروح الثورية, أو على أقل تقدير الإلتفاف عليها, القضية ليست ولاءً لنظام انقضى, وإنما مصالح إقتصادية ضخمة وشبكة من الفساد, فسقوط أحد أحجارها يهدم المعبد على رؤس قاطنيه
دعونا إذن نلعب لعبة ماذا تفعل لو كنت مكاني؟؟؟ هلا تتقمص شخصية الجلاد للحظة وتفكر ماذا عليك أن تفعل؟؟؟ حسناً سأنتشلك من شخصية الجلاد المقيتة, ولا شك أنك تكرهني الآن لأنني جعلتك تعيش داخل جلده, على أي حال لا بد أنك كغيرك تسمع في كل وسائل الإعلام عن دور الاخوان في صناعة الثورة, ولا شك أنك تدرك أن وجود قوة منظمة في جسم الثورة ربما ساهم في توجيه دفتها, والأكيد حمايتها, والحفاظ على مكتسباتها, حسناً, نحن إذن نعرف الهدف وأين تكون الضربة القادمة
بالضبط, إنه في جسم الجماعة الأكبر والفصيل الأقوى في الثورة
فتم الترويج لما تمت تسميته بالثورة على مكتب الإرشاد, فكرة رآها الجلاد عبقرية في وقتها, لدرجة أنه خصص مساحة في الصفحة الرئيسية لتغطية صفحة على الفيس بوك لم يتعد عدد أفرادها 200 شخص وقتها وبدأت في نسج القصص والخيالات
و3 أخبار متتالية لإشعال القصة, هنا يوم 17 مارس موعد الثورة
http://www.almasryalyoum.com/node/333372
وهنا أكدت المصري اليوم أن عدد الثوار 30 ألف
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=289267&IssueID=2061
وهنا حوار مطول مع من أسمته منسق الثورة
http://www.almasryalyoum.com/node/334608
نعم عزيزي القارئ, ليس ثمة خطأ مطبعي هنا, فموعد الثورة كان 17 مارس, وكان عدد الثوار في ذلك اليوم, صفر, نعم, لم يذهب أحد من ال 30 ألف اخواني, ومر يوم 17 مارس و17 ابريل و17 مايو و17 يونيو, وما زال مجدي الجلاد ينتظر الثورة ضد مكتب الارشاد, وحتى لا نقسوا على الرجل, دعنا ننصفه ونقول: أنه حدد اليوم ولم يحدد السنة, لعله كان يقصد 17 مارس 2012 أو 2013 , على أي حال فيبدو أنه ضل الإحتفاظ بالسنة لنفسه, فلا داعي للدخول في أمور فلكية لا طائل منها
على أي حال الدكتور عصام العريان – حسن النية – أرسل توضيحاً للجريدة, وبالطبع لم تنشره
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=79903&SecID=211
ولما وجدت الجريدة أن هذا التغيير الجذري يتنافى مع أدبيات الجماعة ولم يلق قبولاً حتى عن أكثر المحبين للاخوان شططاً, قررت أن تخترع كياناً أسمته – شباب الاخوان المسلمين – بل وجعلت له قياديين ومتحدثين باسمه, ولا أظنني أحتاج روابط هنا, إلا أن موقف الجلاد ذكرني بموقف شهير في مسرحية لمحمد صبحي عندما قال لأحد الأشخاص: [يعني متآمر وأهبل] فأصغر طفل داخل الجماعة يعلم يقيناً أنه لا وجود لكيان يسمى شباب الاخوان منفصلا عن جسم كيان جسم الجماعة, فضلاً أن يتبنى مواقف مضادة لموقف الجماعة
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=298670
وهذا
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=298353
وهذا
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=298264
وهذا
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=293863
بالاضافة لمحاولات الوقيعة بين الاخوان وقيادتهم, حتى مللنا من النفي, وملحوظة: هذه الواقعة قبل الثورة في الوقت الذي كان مجدي الجلاد يتحرق ألماً على المحاكمات العسكرية
http://43arb.info/meit/?p=1172
==================================================
وبما أن التجربة لم تفلح, فقد بدأت حملة تشويه متعمدة, كان أكثرها طرافة يوم نشرت الجريدة أن المرشد العام لم يلتزم بالطابور في الاستفتاء, فلما نشر الاخوان على الفيس بوك صورة ثابتة للمرشد في الطابور, اضطرت لتغيير العنوان ولم تجد بداً من اضافة كلمة واعتراض الجمهور يعيده للطابور
http://www.almasryalyoum.com/node/364114
ولكن لأن الكذب ملوش رجلين, انتشر على اليو تيوب فيديو للدكتور بديع منذ نزوله من السيارة وحتى وقوفه في الطابور مباشرة
http://www.youtube.com/watch?v=1htp2K6RMzM
بالاضافة لشهادة الإعلاميين
http://m.masrawy.com/Article.aspx?dataURL=egypt%2Fpolitics%2F2011%2Fmarch%2F20%2Fmorshed.aspx
ونفي الجماعة بالطبع
http://m.masrawy.com/Article.aspx?DataURL=egypt%2Fpolitics%2F2011%2Fmarch%2F19%2Felekhwan_poll.aspx
سبق ذلك طبعاً نشر الجريدة لصورة تقول أن نعم للتعديلات الدستورية واجب شرعي, بعد أن تبرأ منها الاخوان, ومع ذلك تم نشرها في اليوم التالي في صدر الموقع وفي الجريدة الورقية
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/march/15/ikhwan_destor.aspx
طبعاً يضاف لهذه الكذبة التدليس الأكثر فداحة, في مقال امتلاك الأرض الشهير, فالمحرر تعمد عدم فهم التعبير المجازي للدكتور محمود عزت وفسر وضع حدود لأرض زراعية, بتطبيق الحدود الشرعية بعد امتلاك مصر
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=82666&SecID=211
كما شهد المقال نفسه اقتطاع لكلمة الدكتور سعد الحسيني, عندما قال يا إخوان ويا سلفيين ويا كل المصريين توحدوا, لتحذف الجريدة الحرة كلمة ويا كل المصريين, ليبدو السياق وكأن الحسيني يسعى لتكوين جبهة إسلامية ضد الليبراليين بعكس الحقيقة حيث دعا للوحدة
http://www.almasryalyoum.com/node/401727
بالمناسبة, كلمة الحسيني حذفت كلية من الخبر, بعد أن نفى على قناة المحور
قارن الآن بين عنوان هذا المقال ومضمونه
http://www.almasryalyoum.com/node/352889
المصري اليوم ترى أن كلينتون إلتقت الإخوان رسمياً لأنها إلتقت شباب الثورة الذي يضم ممثلين من الإخوان, على أي حال, الخبر كاذب تماماًَ, وحتى شباب الثورة رفضوا لقاء كلينتون, ولكن لأن المثل يقول: من يقول الحق ليس بحاجة إلى ذاكرة, فقد نشر الجلاد تكذيب كلامه بعدها مباشرة
http://www.almasryalyoum.com/node/352684
==================================================
كذبة أخرى لا معنى لها, سوى أن الجريدة الصفراء فقدت السيطرة كليه على مصداقيتها
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=80441&SecID=211
==================================================
الفضيحة الكبرى هي مؤتمر دستور بلدنا الذي عقدته المصري اليوم في فندق جراند حياة الفاخر لدعم التصويت بـ لا للتعديلات الدستورية, وبغض النظر عن المهزلة التي وقعت في المؤتمر من جانب الجلاد
http://www.youtube.com/watch?v=O9-Aj3W1btQ&feature=player_embedded
إلا أن اللغز الذي لم نعرفه حتى الآن, من قام بتمويل المؤتمر؟؟؟ عصام سلطان يدعي أنها منظمة أمريكية, على أي حال ما زال الجلاد يحتفظ بها سراً عسكرياً, إلا أنه لم ينف ما أورده محامي حزب الوسط
==================================================
والدكتور البلتاجي أيضاً يتهمها بفبركة كلامه, ولم تنشر الرد ولا التعقيب
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=83211&SecID=250
==================================================
والمجلس العسكري يكذب خبرها المفبرك عن منع تصويت المصريين بالخارج
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=214866988533558&set=a.191412130879044.43504.191115070908750&type=1&ref=nf
وهذا هو الخبر الكاذب الذي نفاه البيان
http://www.almasryalyoum.com/node/433593
==================================================
الخبر الكارثة, أن الجريدة نشرت مقالاً لمصطفى السعداوى يهاجم فيه شعار الاسلام هو الحل, ونسبته للمفتي الدكتور على جمعة
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=84619&SecID=211
إلا أنه هذه المرة وعلى غير العادة نشرت التكذيب .. بعد أن تحدث المفتي
http://www.almasryalyoum.com/node/443364
==================================================
حماقة المصري اليوم بلغت معدلاً قياسياً, فإخوان أون لاين نشر نتيجة إستطلاع أمريكي, ليقوم المصري اليوم بتكذيب موقع الاخوان الرسمي, فيرد إخوان أون لاين بقسوة
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=85619&SecID=230
ورد آخر على تحريف الترجمة
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=85728&SecID=230
على أي حال الدكتور محمود غزلان, كان أسبق منا ونشر مقالاً تضمن بعض مما نشرناه .. ولعله أوقع لكونه من شخص في موقع المسؤلية
http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=86130&SecID=391
==================================================
في النهاية كان على مكتب الارشاد اختيار حل من 4 حلول
الأول: أن يختم قيادات الإخوان مؤتمراتهم بتصريح إستباقي بتكذيب تغطية المصري اليوم
الثاني: أن يتم انتخاب عضو مكتب إرشاد لتكذيب المصري اليوم
الثالث: أن يتم إعادة برمجة موقع إخوان أون لاين ووضع قسم لنشر الأخبار الصحيحة في المصري اليوم, ويصبح ما عداها كاذباً
رابعا: أن نقاطع هذه الجريدة إعلامياً, وهي على أي حال لن تحس بالفارق لأنها ليست بحاجة لتصريح من مسؤلي الإخوان, فمحرروها يستطيعون إستنتاج فحوى التصريح في مكاتبهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق