اتمنى من كل مؤيدى هذا السياسي المعروف عدم المهاجمه لمجرد انى بنقض وجهة نظر مرشحهم ولكن يجب ان تكون المناقشة والنقض موضوعى بحت..
الدكتور محمد اليرادعى
قبل اى شئ ارجو من الجميع كتابة اسم الدكتور فى صفحة البحث فى جوجل ليرى الجميع من هو فى كل المواقع الصحفيه والاخبارية..
بداية ولد محمد مصطفي البرادعي في 17 يونيو 1945 بحي الدقي بمحافظة الجيزة و تخرج من كلية الحقوق ،جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة الليسانس في الحقوق.
وتزوج سنة 1975 من عايدة الكاشف، وهي مدرسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية و لهما ابنان، ليلى تعمل في مجال القانون والمحاماه و مصطفى مهندس ويعمل مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة.
بدأ البرادعي حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964 وتدرج في المناصب الى ان صار محاميا لمصر وحقوقها ومصالحها في المحافل الدولية حيث مثل مصر في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك و في جنيف.
سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة ، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق وعاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسئولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب و البحوث سنة 1980 ، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.
اكتسب خلال عمله كأستاذ و موظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال المنظمات الدولية خاصة في مجال : حفظ السلام و التنمية الدولية.
والتحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية.
واختير رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.
وفي أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.
ولم تقتصر حصيلة جوائز البرادعي على نوبل بل حصد عدة جوائز أخرى منها جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)
وجائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement) وجائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء الدبلوماسي وجائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council) وجائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum) وجائزة الأثير، أعلى وسام وطني جزائري وجائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي .
وتوج البرادعي حصيلة التكريم بحصوله وشاح النيل من الطبقة العليا، وهو أعلى تكريم مدني من الحكومة المصرية .
وبسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش على الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلى تقييد امتلاك دول لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل كانت السياسة الخارجية الأمريكية محركه الأساسي، خصوصا فيما تعلق بقضيتي أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.
وعارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة.
و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين على رئاسة الوكالة في ذلك الوقت، سعت الولايات المتحدة إلى إقناع رئيس الوزراء الأسترالي ألكسندر كونر بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتى نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها على رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة بينه وبين كوندوليزا رايس وهو ما فتح الطريق أمام مجلس محافظي الوكالة للموافقة عليه في 13 يونيو.
و في نوفمبر 2009 وفي خضم جدل سياسي حول انتخابات رياسة الجمهورية المستحقة في مصر سنة 2011 والعوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين بموجب المادة 76 المعدلة في 2007 وتكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيس حسني مبارك، أعلن محمد البرادعى احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة قي مصر مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحرية العملية الانتخابية.
حتى الان سيرة ذاتية مميزة لكن يوجد بعض الخفايا ولا يعلمها الا زملائه الذين عملوا معه فى مجال الطاقة الذرية ونجد مواقف متضاربة جداااا فى اراء معظم المقربين له ولكن لا اريد ادخل فى مزيد من النقض واتهامات من مؤيديه بأنى منافق وكاذب ومضلل
اولا يوجد من بين اصدقاء البرادعى من اتهمه بالعمالة للدول الاجنبية لتحقيق مصالح سياسية واستراتجية للولايات المتحدة الامريكية والدليل على ذلك عدم وجود اى تقارير نووية ضد الامريكان او الصهيون ويمكن مراجعة وكالة الطاقة الذرية اذا كنت تريد الاستفسار اكتر ولكن ما يشغلنى ان الدكتور محمد البرادعى واثناء عمله فى وكالة الطاقة الذرية قام بكتابة تقرير ضد مصر ووصفها بأنها دولة من دول محور الشر ( سوريا وايران والعراق ومصر) وتم ادانه مصر بهذا التقرير حتى يومنا هذا وبرر الدكتور بأن التقرير جاء من مفتيشى الطاقة الذرية وذلك بناء على ما تم رصده من ذرات نووية داخل الاراضى المصرية وعكس ما قال الدكتور فقد صرح كبير مفتيشين الطاقة الذرية ان ما وجد فى مصر ذرة يورانيوم واحدة والتقرير لم يتضمن الفحص الكامل للذرة لاتهام مصر باستخدام الطالقة النووية فى اعمال غير سلمية وفى اخر المقال سوف تجدون فيديو مقابلة مع الدكتور يسرى ابو شادى كبير مفتيشى الطاقة الذرية السابق ( اللى كان شغال مع البرادعى فى الوكالة وقتها)..
ثانيا : الشائعات الخاصة بحياته العائليه..
وقالت الصديقة المجهولة، التي ربما تكون رجلاً، إنها صديقة لها، وعندما سمعت بأن والدها سيترشح في الانتخابات الرئاسية صدمت، وما صدمها أكثر زياراته إلى المساجد، مدعية أن البرادعي وعائلته لا يعتنقون أي دين، وهو ما شجعها على قول "الحقيقة".
ونشرت المجهولة أكثر من 30 صورة لـ ليلى البرادعي وهي ترتدي ملابس السباحة وتشرب الخمر، مشيرة إلى انها متزوجة من شخص مسيحي، محاولةً تصوير ابنة البرادعي على أنها ملحدة.
انا لا اريد التشهير بالدكتور ولكن نريد سماع الحقيقة بالوثائق عن زواج ابنته وصرح الدكتور بأن كل هذه الشائعات غير صحيحة والقصد منها التشويه وان ابنته تزوجت من رجل مسلم وليس مسيحى او ملحد وقد قام السفير الموجود فى فيينا بالامضاء على عقد الزواج كشاهد على الزواج وبحضوره ولكن لم نرى تصريحات سفير فيينا حتى وقتنا هذا..
الجزء الحوارى ولقاء ولأول مرة مع الدكتور يسرى أبو شادى
اللقاء كله عن علاقة الدكتور يسرى ابو شادى بالدكتور محمد البرادعى عندما كان رئيسا لوكالة الطاقة الذرية...
الدكتور محمد اليرادعى
قبل اى شئ ارجو من الجميع كتابة اسم الدكتور فى صفحة البحث فى جوجل ليرى الجميع من هو فى كل المواقع الصحفيه والاخبارية..
بداية ولد محمد مصطفي البرادعي في 17 يونيو 1945 بحي الدقي بمحافظة الجيزة و تخرج من كلية الحقوق ،جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة الليسانس في الحقوق.
وتزوج سنة 1975 من عايدة الكاشف، وهي مدرسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية و لهما ابنان، ليلى تعمل في مجال القانون والمحاماه و مصطفى مهندس ويعمل مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة.
بدأ البرادعي حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964 وتدرج في المناصب الى ان صار محاميا لمصر وحقوقها ومصالحها في المحافل الدولية حيث مثل مصر في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك و في جنيف.
سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة ، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق وعاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسئولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب و البحوث سنة 1980 ، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.
اكتسب خلال عمله كأستاذ و موظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال المنظمات الدولية خاصة في مجال : حفظ السلام و التنمية الدولية.
والتحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية.
واختير رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.
وفي أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.
ولم تقتصر حصيلة جوائز البرادعي على نوبل بل حصد عدة جوائز أخرى منها جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)
وجائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement) وجائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء الدبلوماسي وجائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council) وجائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum) وجائزة الأثير، أعلى وسام وطني جزائري وجائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي .
وتوج البرادعي حصيلة التكريم بحصوله وشاح النيل من الطبقة العليا، وهو أعلى تكريم مدني من الحكومة المصرية .
وبسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش على الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلى تقييد امتلاك دول لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل كانت السياسة الخارجية الأمريكية محركه الأساسي، خصوصا فيما تعلق بقضيتي أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.
وعارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة.
و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين على رئاسة الوكالة في ذلك الوقت، سعت الولايات المتحدة إلى إقناع رئيس الوزراء الأسترالي ألكسندر كونر بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتى نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها على رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة بينه وبين كوندوليزا رايس وهو ما فتح الطريق أمام مجلس محافظي الوكالة للموافقة عليه في 13 يونيو.
و في نوفمبر 2009 وفي خضم جدل سياسي حول انتخابات رياسة الجمهورية المستحقة في مصر سنة 2011 والعوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين بموجب المادة 76 المعدلة في 2007 وتكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيس حسني مبارك، أعلن محمد البرادعى احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة قي مصر مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحرية العملية الانتخابية.
حتى الان سيرة ذاتية مميزة لكن يوجد بعض الخفايا ولا يعلمها الا زملائه الذين عملوا معه فى مجال الطاقة الذرية ونجد مواقف متضاربة جداااا فى اراء معظم المقربين له ولكن لا اريد ادخل فى مزيد من النقض واتهامات من مؤيديه بأنى منافق وكاذب ومضلل
اولا يوجد من بين اصدقاء البرادعى من اتهمه بالعمالة للدول الاجنبية لتحقيق مصالح سياسية واستراتجية للولايات المتحدة الامريكية والدليل على ذلك عدم وجود اى تقارير نووية ضد الامريكان او الصهيون ويمكن مراجعة وكالة الطاقة الذرية اذا كنت تريد الاستفسار اكتر ولكن ما يشغلنى ان الدكتور محمد البرادعى واثناء عمله فى وكالة الطاقة الذرية قام بكتابة تقرير ضد مصر ووصفها بأنها دولة من دول محور الشر ( سوريا وايران والعراق ومصر) وتم ادانه مصر بهذا التقرير حتى يومنا هذا وبرر الدكتور بأن التقرير جاء من مفتيشى الطاقة الذرية وذلك بناء على ما تم رصده من ذرات نووية داخل الاراضى المصرية وعكس ما قال الدكتور فقد صرح كبير مفتيشين الطاقة الذرية ان ما وجد فى مصر ذرة يورانيوم واحدة والتقرير لم يتضمن الفحص الكامل للذرة لاتهام مصر باستخدام الطالقة النووية فى اعمال غير سلمية وفى اخر المقال سوف تجدون فيديو مقابلة مع الدكتور يسرى ابو شادى كبير مفتيشى الطاقة الذرية السابق ( اللى كان شغال مع البرادعى فى الوكالة وقتها)..
ثانيا : الشائعات الخاصة بحياته العائليه..
نشرت عدد من الصحف المصرية صوراً نسبتها لأسرة الدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق لهيئة الطاقة الذرية ورئيس الجمعية الوطنية للتغيير، وقالت إنها منقولة من الحساب الشخصي لابنته على الـ Facebook ، واعتبرتها مسيئة لعائلته.
يأتي ذلك فى الوقت الذي تستعد فيه جمعية التغيير لاستكمال المليون توقيع الخاصة بترشيح البرادعي لرئاسة الجمهورية، حيث تضمنت الصور لقطات، اعتبرها ناشروها تتعارض مع المشاعر الخاصة للمصريين، وتتناقض مع القيم الأخلاقية للمجتمع المصري مما يشكل تطوراً مهماً لجماهيرية البرادعي.
وتضمنت الصور، حفل زفاف قيل إنه خاص بليلى البرادعي والبريطاني "نيل بيزي"، وصوراً لها بملابس البحر "البكيني"، وصوراً للعائلة وأمامهم كؤوس من الخمر.
وبدأت حملة ضد المرشح المحتمل لإنتخابات الرئاسة المصرية القادمة محمد البرادعي حملت عنوان "أسرار عائلة البرادعي"، من قبل مستخدم مجهول على الموقع يدعي أنه صديقة شخصية لـ "ليلى" ابنة البرادعي.
ونشرت "الصديقة المجهولة" صوراً لابنة البرادعي خلال حفل زفافها من زوج مسيحي كما تقول، وأخرى لها وهي ترتدي ملابس السباحة.وقالت الصديقة المجهولة، التي ربما تكون رجلاً، إنها صديقة لها، وعندما سمعت بأن والدها سيترشح في الانتخابات الرئاسية صدمت، وما صدمها أكثر زياراته إلى المساجد، مدعية أن البرادعي وعائلته لا يعتنقون أي دين، وهو ما شجعها على قول "الحقيقة".
ونشرت المجهولة أكثر من 30 صورة لـ ليلى البرادعي وهي ترتدي ملابس السباحة وتشرب الخمر، مشيرة إلى انها متزوجة من شخص مسيحي، محاولةً تصوير ابنة البرادعي على أنها ملحدة.
انا لا اريد التشهير بالدكتور ولكن نريد سماع الحقيقة بالوثائق عن زواج ابنته وصرح الدكتور بأن كل هذه الشائعات غير صحيحة والقصد منها التشويه وان ابنته تزوجت من رجل مسلم وليس مسيحى او ملحد وقد قام السفير الموجود فى فيينا بالامضاء على عقد الزواج كشاهد على الزواج وبحضوره ولكن لم نرى تصريحات سفير فيينا حتى وقتنا هذا..
الجزء الحوارى ولقاء ولأول مرة مع الدكتور يسرى أبو شادى
ارجو متابعة الفيديو لتوضيح رأى زميل للدكتور البرادعى
اللقاء كله عن علاقة الدكتور يسرى ابو شادى بالدكتور محمد البرادعى عندما كان رئيسا لوكالة الطاقة الذرية...
هناك تعليق واحد:
شهادة "هانز بليكس"- رئيس لجنة التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل التابعه للوكالة الدولية لطاقة الذرية- التى كان يرأسها آنذاك الدكتور "محمد البرادعي"-المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية - يؤكد من خلالها أن الولايات المتحدة اعتمدت على تقرير مزور يكشف إستيراد العراق ليورانيوم من النيجر كحجة لخوض الحرب.
ارجو متابعة الفيديو ..
التلفزيون العراقى يبرئ الدكتور البرادعي
http://www.youtube.com/watch?v=ADpkegoXzIM
إرسال تعليق