الثلاثاء، 31 يناير 2012

8 أسئله لمن يريد اسقاط حكم العسكر . . المتحولون قادمون

بسم الله الرحمن الرحيم..


فى البداية ادعو لجميع شهداء ثورتنا المجيدة بالرحمة . . ثورة 25 يناير وتحية لمصابى الثورة الابطال,

أما بعد . . كان لى عده أسئلة اجدها محيرة جدااا ومتناقضة لابعد الحدود وسترى بنفسك ان من يريدون ان يركب الثورة ويحاول ان يتكلم فى حقوق الشهداء كدعايا فقط له وليس الدافع الفعلى للتحرك وراء طلبات أهلى الشهداء الابرار وتلبية احتياجات مصابى الثورة الابطال,
وجدت أناسا لا تمت بالصورة بشئ واحد حتى ولا أشتركوا فى الثورة وكانوا يتكلمون فقط عن الثورة والمصالبين والشهداء على الفضائيات ويوجد منها المشبوهة وتطبق أجنده خاصة بها ومنها العديد من الاجندات المعروفة وللاسف التليفزيون الحكومى مازال ينفذ الاجندة الخاصة به وهى مجاملة الحكومة والسلطة وبالطبع المجلس العسكرى..
سؤالى الاول : فى جمعة العزة والكرامة وعند تواجد اكتر من 1000 شاب يؤمنون ميدان التحرير منهم أخوان واعضاء ائتلافات ثورية وغيرهم لمنع دخول البلطجية واصحاب الاعمال المشبوهة . . أذا لما حدثت اكثر من 9 عمليات اغتصاب فى قلب ميدان التحرير ومنهم واحدة أجنبية كان تشارك ذكرى الثورة ممن يأخذون حقهم ؟؟ يحاكموا من ؟؟؟ الف شاب يؤمنون وتحدث التحرشات "عينى عينك" ولا يوجد من يقول للمتحرشين والمغتصبين لا.

سؤالى الثانى : أنا معكم ان الاخوان فى جمعة العزة والكرامة تجاوزوا الذكرى وتم تحويلها الى أحتفال ولكن هل من المعقول ان ننسى دورهم من أول أيام الثورة ؟؟؟ هل ننسى شهدائهم ؟؟ أستحلفك بالله من كان يدافع عنا فى موقعة الجمل وغيرها طوال 18 يوما ؟؟ من منا لم يتعالج على يد أطباء الاخوان فى المستشفى الميدانى فى أيام الثورة ؟؟ فتأتون الان وترددون " أتنين باعوا الميدان . . العسكر والاخوان" أهذا معقووووووووووول؟؟؟ 


سؤالى الثالث : وجدت معظم ائتلاقات الثورة التى لا تحصى ولا تعد بجانب لا تعرف من كان ثورى ومن ركب الموجة . . المهم وجدنا دعوات لتسليم السلطة الى رئيس مجلس الشعب "الدكتور سعد الكتاتنى"  القيادى الاخوانى المعروف , كان الجواب هو "الرفض" والتزامه بخارطة الطريق الذى وضعها المجلس العسكرى بالاشترك مع شباب الثورة وائتلافاتها والاحزاب السياسية.. (رفعوا الجزمة فى وش الاخوان فى 27 يناير 2012 والان يريدون تسليمهم السلطة , هل هذا يعقل يا حضرات ؟؟؟




سؤالى الرابع : طبعا كلنا سمعنا عن المناضل (الملحد) علاء عبد الفتاح . . هذا الـ...ناشط قد سرق سلاح ميرى وهرب وحرض على التصادم مع الجيش وجنوده فى موقعة ماسبير هل تعلمون لماذ سموه بالمناضل ؟؟ لانه حقق معه فى النيابة العسكرية ثم سجن فى السجن الحربى وكان سيحاكم فى المحاكم العسكرية ولان 6 أبريل تريد أبطال من ورق فقاموا بأنشاء حركة تسمى " لا للمحاكمات العسكرية" المقصود هنا هو كل من تم القبض عليهم وحكم عليهم بواسطة القضاء العسكرى وليس علاء عبد الفتاح فقط .. ولكن ما وجدته هو ان الشرطة العسكرية قبضت على اكثر من 8 الاف شاب من ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء ولم أجد واحداا من حركة "لا للمحاكمات العسكرية" ينادى بالافراج عنهم بعد الافراج عن علاء عبد الفتاح . . أهذا معقول ؟؟؟


سؤالى الخامس : أنا متوافق معكم على ان الدستور فى حكم العسكر سيعود بنا الى الوراء 60 عاما لان السادات كان عسكريا ومبارك المحلوع وما قبلهم ونريد ان يعود الجيش الى ثكاناته ويعود للمهمة الاساسية له الا وهى حماية الحدود وحماية المصريين أجمع .. ولكن ليس من حق اى من المصريين ان يهين الجيش وجنوده , لماذا نهاجم بالسب والقذف للجنود الذين يقومون بحماية مبنى ماسبيرو ؟؟ لماذا يرفعون الاحذية فى وجوههم مع العلم ان هذا الجندى مستعد ان يدفع حياته ثمننا للدفاع عن مصر وارضها مشعبها. . هل هؤلاء الجنود هم المجلس العسكرى ؟؟؟ وهل يستحق الخلاف فى وجهات النظر بين الثوار والمجلس العسكرى الى هذا السب والقذف والاهانه ؟؟؟ هل هذه هى حرية الرأى ؟؟


سؤالى السادس : بالطبع كلنا كنا متابعين ما حدث فى أول ايام استلام المجلس العسكرى للسلطة ورد القوى السياسية بعد ان علمت ان المجلس العسكرى سيسلم السلطة للمدنيين ف خلال 6 أشهر ولكن ما رأيته من التنديد بأن هذه المده قصيرة جداااااااا ولا يستطيع الشباب تكوين الاحزاب والترشح لانتخابات البرلمان ..
قال الناشط المصري والمدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية د. محمد البرادعي إن تحديد الفترة الانتقالية قبل إجراء انتخابات بستة أشهر غير كافية ولابد من إعطاء الشعب الفرصة لتكوين أحزاب تمثله، خاصة أن الجيش يتحدث عن فترة 5 أشهر لظهور أحزاب وفقاً للجنة تكوين الحزب، ما يعطي فقط فترة شهر للأحزاب المكونة وذلك سيعطي أفضلية كبيرة فقط للجماعات المنظمة وهي الإخوان المسلمين والحزب الوطني الحاكم الذي يعيد استنساخ نفسه، وبالتالي سيؤدي ذلك إلى تكوين نظام لا يؤدي إلى الديمقراطية المنشودة.]


البرادعي لـ"العربية": 28\2\2011






الاثنين 7/3\2011
 - فهمي هويدي
العسكر يريدون اختصار الزمن وتسليم السلطة للمدنيين، لكن المدنيين يدعونهم إلى التريث ويطالبونهم بإطالة مدة بقائهم في السلطة. هذه خلاصة لما يجري في مصر هذه الأيام، كما عبرت عنه الأصوات العالية في الصحافة والحوارات التليفزيونية على الأقل.
إن بعض عناصر النخبة انحازت إلى فكرة إبطاء حركة الجيش، حين أدركت أنه يركض باتجاه تحقيق أهداف الثورة! وهو ما عبر عنه العنوان الذي نشر صبيحة الاثنين الماضي 7/3 وتحدث عن أن رؤساء 25 حزبا طالبوا المجلس العسكري بمد الفترة الانتقالية.
وتلك ليست المفارقة الوحيدة، لأن أولئك النفر من المثقفين أصبحوا يفضلون استمرار المجلس العسكري أو تشكيل مجلس رئاسي يختاره العسكر على قيام المجتمع باختيار ممثليه في المجلس التشريعي، حتى بدا أن ثقتهم في العسكر أكبر من ثقتهم في أنفسهم.


12/03/2011


مقال ياسر رزق


 بوضوح أقول إن الدعوة إلي تمديد الفترة الانتقالية التي ارتضاها المجلس الأعلي للقوات المسلحة لنفسه، وقدرها في الإعلان الدستوري الذي أصدره يوم 13 فبراير الماضي، أي بعد 36 ساعة فقط من تنحية الرئيس السابق عن الحكم، بستة أشهر، هو دفع غير محسوب بالبلاد إلي رهان علي مجهول!
ولعلي لا أذيع سرا إذا قلت إن المشير طنطاوي كان يتمني لو كانت الفترة الانتقالية أقل من ستة أشهر، بل كان القصد في إعلان 13 فبراير من اقتران هذه المدة بموعد الانتهاء من الاستحقاقات الانتخابية، هو الأخذ بأيهما أقل.
الخطر ماثل وحاضر، في حالة مد الفترة الانتقالية إلي عامين أو أكثر كما يطالب دعاة التمديد، ويحيق الخطر أساسا بالقوات المسلحة.


14 مارس 
2011
دعا (ائتلاف شباب الثورة) مفجر الانتفاضة التي اطاحت بالرئيس المصري السابق حسني مبارك الاثنين الى التصويت بـ(لا) على التعديلات الدستورية خلال الاستفتاء المقرر إجراؤه السبت المقبل.
وقال القيادي في هذا الائتلاف شادي العزالي حرب لوكالة فرانس برس "لقد حددنا موقفنا، اذهب وشارك وصوت بـ(لا)، نريد دستورا جديدا وتمديد الفترة الانتقالية مع تشكيل مجلس رئاسي".
الدكتور سعد الدين إبراهيم رئيس مركز ابن خلدون يكتب
المقال الأول كان عنوانه: أيها العسكريون.. أجلوا الانتخابات إلي أن يستعد الجميع ونشر يوم السبت 21 مايو. والثاني بعنوان: الإخوان هم المستفيد الأول من انتخابات مبكرة. ونشر يوم السبت 25 يونيو .2011
الدكتور أسامة الغزالي حرب. زعيم حزب الجبهة الديمقراطية ورئيس الحزب السابق. قد طالب في حوار لنفس الصحيفة. بأن تمتد الفترة الانتقالية لثلاث سنوات في ظل وجود المجلس الأعلي للقوات المسلحة علي رأس البلاد.
أخرون ومن أبرزهم محمد حسنين هيكل ، يجدون المبررلتأخير اجراء انتخابات مجلس الشعب ورئيس الجمهورية ، من أجل اعطاء الشعب المصري الفرصة الكاملة للتفكير والاختيار الصحيح ، حتى لا يقع أسير حزب واحد.


اذا لم تمدد فأنت متهم
الكل إذا فيما عدا الإخوان رأي أن فترة الستة شهور. كمرحلة انتقالية. لا تكفي علي الاطلاق.. ولكي يضاعفوا الضغط علي المجلس الأعلي للقوات المسلحة للاستجابة لمطلبهم بتمديد هذه الفترة. اتهموه بأنه يسعي لتسليم البلاد إلي الإخوان وفلول النظام السابق. باعتبارهما في رأي الكل القوتين الأكثر استعداداً للانتخابات. والأقرب للفوز بها في حالة التعجيل بإجرائها.
ولما لم يستجب!!!!!!
و بعد ما فشلت مؤامرات الخائنين المتربصين ببلادنا في الوقيعة بين قطبي الأمة المصرية المسيحيين والمسلمين بفضل الدور التاريخي لتضافر جهود الشعب والجيش، لم يبق سوى توجيه ضربتها القاصمة بتوجيه العداء ضد حماة الوطن والمواطنين قواتنا المسلحة الباسلة.


ما رأيكم فى هذه التصريحات الكثيرة والتى تعكس مطالب المتظاهرين الان فهل هذا يعقل ؟؟؟؟


سؤالى السابع : لماذا ارادت 6 أبريل تسليم السلطة فورا بينما هى الان تريد طى الصفحة القديمة مع العسكر والبدء فى حوار وطنى ؟؟؟
6 أبريل بالطبع هم تلجماعة المشبوهة الوحيدة الان فى مصر وكل مؤسسيها مشبوهون ويعملون من اجل المعونة فقط . . ولن اطيل عليكم (لديكم الارشيف الكامل بمستندات تدين 6 أبريل) 6 أبريل صاحبة حملة "كاذبون" التى تهاجم المجلس العسكرى والجنود أيضا وعندما تصدى لهم الشعب المصرى فى كل مكان يذهبوا اليه لانهم يحرضوا على التصادم مع الجيش بعد فشلهم فى دخول البرلمان فلماذا الان يريدوا ان يجروا حوار وطنى مع الجيش بعد اسابيع قليلة من تفتيش معظم المنظمات التى دربت 6 أبريل فى صربيا وبولندا وامريكا ؟؟؟ لماذا الان ؟؟؟

سؤالى الثامن والاخير : من هى نوارة نجم ؟؟؟ هل هى ناشطة سياسية كما تدعى ؟؟ لماذا لم نرها فى التحرير منذ الايام الاولى للثورة ؟؟ فى موقعة ماسبيرو قامت بسب وقذف واهانة جنود الجيش وحرضت المتظاهرين على التصادم بل والاخذ بحقهم من هؤلاء الجنود الخونة "على حد تعبيرها" ولم تتعرض لاى اصابه فى اى موقعة تحرض عليها لانها تكون فى الصفوف الخلفيه وتحرض الشباب المتحمس للدخول والتصادم ويقع مصابين وشهداء من الجانبين وهى ولا اصابه واحدة . . كل كلامها سب وقذف واخرها اهانة الاخوان وتحريض المتظاهرين على ترديد "اتنين باعوا الميدان . . العسكر والاخوان" وبالطبع فهى زميلة الملحد علاء عبد الفتاح وهم الاثنان متجمعين على هدف واحد وهو احداث فتنه بين الجيش والشعب والاستعانة بالحماية الدولية والاكثر من ذلك حرقها لعلم مصر أمام ماسبيرو منذ يومين ورفع علم الملكية وكأنها تريد تنفيذ مخطط التقسيم كما فى ليبيا والان ما يحدث فى سوريا . . اللهم بلغت , اللهم فاشهد
هل هذه هى المناضلة ؟؟ التى تسب الدين وكل شئ لمجرد اختلاف الرأى مع كل الناس وأخرها ما قالته عن الشعب المصرى " الشعب المصرى كله اصلا قليل الادب" .


ليست هذه نهاية أسئلتى ولكنى اجد هذه الاسئلة تجعل العاقل يفقد عقله من كثرة التناقض ومن كثرة الاجندات التى رفع عنها النقاب بعد تفتيش منظمات عير حقوقية للتعرف على هذه الاجندات . . ستجدوا ما يذهلكم بعد انتهاء التحقيق وستعرض التحقيقات على الشعب المصرى لانه صاحب القرار الاول والاخير..
تحية واجلال لكل شهداء الثورة ومصابيها الابطال . . أدعو بالرحمة للشهداء والشفاء للمصابين.


سياسى مصرى

ليست هناك تعليقات: